قــريــبـا يــمــكــن بــسـهــولــة مــراقـــبـة صحة الجســم
مرسل: الثلاثاء 17-4-2012 3:05 pm
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تطوير «لصقات إلكترونية» لمراقبة صحة الجسم
بمقدور اللصقة تسجيل إشارات لفحص حالة الدماغ والقلب والعضلات
00 أفاد باحثون بأنه قد تتم الاستعانة عما قريب بلصقة جلدية جديدة يمكنها مراقبة مهام القلب والدماغ، بما يساعد على تعزيز هناءة ورفاهية الجسم.
فقد لفتت تقارير صحافية بريطانية إلى أن الأطباء قد يصفون خلال الفترة المقبلة لمرضاهم تلك اللصقة التي تشبه وشم مؤقت ملون، عبارة عن طبقة رقيقة من الإلكترونيات، وهي اللصقة التي ستستخدم على المدى القريب لمراقبة الرفاهية الخاصة بالأفراد.
لكنها قد تستخدم على المدى الزمني البعيد لتعزيز الجسم باعتبارها جزءاً من مرحلة هامة وجديدة في التطوّر البشري، والتي سبق أن تكهن بها «ادغار آلن بوي» في القرن التاسع عشر.
وتم إبراز القدرات المحتملة لتلك اللصقات الشهر الماضي خلال الاجتماع السنوي للجمعية الكيميائية الأمريكية، الذي عُقِد في «سان دييغو» من قِبل دكتور «جون روغرز» من جامعة «إلينوي». حيث قال في الكلمة التي ألقاها على هامش ذلك الاجتماع إنه يعتبر تلك «اللصقات الإلكترونية التي توضع على البشرة، ويمكن إزالتها عن طريق الفرك، بمثابة الطريقة الجديدة التي قد يستعين بها الأطباء لمراقبة المرضى».
وأضاف أن بمقدورها تحديد وتسجيل سلسلة من الإشارات لفحص الحالة الصحية الخاصة بالدماغ والقلب والعضلات دون تقييد الأفراد بأجهزة ضخمة تستخدم أقطاب ملتصق بها مواد هلامية وشرائط أو حتى إبر.
هذا ويتم وضع تلك اللصقات، المغطاة بمادة بلاستيكية قابلة للذوبان في المياه، على البشرة بنفس الطريقة التي يتم بها وضع الوشم المؤقت، مع إتاحة إمكانية تقشيرها بعد ذلك إن اقتضت الحاجة 00
تطوير «لصقات إلكترونية» لمراقبة صحة الجسم
بمقدور اللصقة تسجيل إشارات لفحص حالة الدماغ والقلب والعضلات
00 أفاد باحثون بأنه قد تتم الاستعانة عما قريب بلصقة جلدية جديدة يمكنها مراقبة مهام القلب والدماغ، بما يساعد على تعزيز هناءة ورفاهية الجسم.
فقد لفتت تقارير صحافية بريطانية إلى أن الأطباء قد يصفون خلال الفترة المقبلة لمرضاهم تلك اللصقة التي تشبه وشم مؤقت ملون، عبارة عن طبقة رقيقة من الإلكترونيات، وهي اللصقة التي ستستخدم على المدى القريب لمراقبة الرفاهية الخاصة بالأفراد.
لكنها قد تستخدم على المدى الزمني البعيد لتعزيز الجسم باعتبارها جزءاً من مرحلة هامة وجديدة في التطوّر البشري، والتي سبق أن تكهن بها «ادغار آلن بوي» في القرن التاسع عشر.
وتم إبراز القدرات المحتملة لتلك اللصقات الشهر الماضي خلال الاجتماع السنوي للجمعية الكيميائية الأمريكية، الذي عُقِد في «سان دييغو» من قِبل دكتور «جون روغرز» من جامعة «إلينوي». حيث قال في الكلمة التي ألقاها على هامش ذلك الاجتماع إنه يعتبر تلك «اللصقات الإلكترونية التي توضع على البشرة، ويمكن إزالتها عن طريق الفرك، بمثابة الطريقة الجديدة التي قد يستعين بها الأطباء لمراقبة المرضى».
وأضاف أن بمقدورها تحديد وتسجيل سلسلة من الإشارات لفحص الحالة الصحية الخاصة بالدماغ والقلب والعضلات دون تقييد الأفراد بأجهزة ضخمة تستخدم أقطاب ملتصق بها مواد هلامية وشرائط أو حتى إبر.
هذا ويتم وضع تلك اللصقات، المغطاة بمادة بلاستيكية قابلة للذوبان في المياه، على البشرة بنفس الطريقة التي يتم بها وضع الوشم المؤقت، مع إتاحة إمكانية تقشيرها بعد ذلك إن اقتضت الحاجة 00