كشف الحقيقة والرد على شجاع البغدادي في دحض فكرتي الالحاد والدين

كل ما يخص الاديان واساطيرها
صورة العضو الرمزية
إنساني
عضو
عضو
مشاركات: 37
اشترك في: الاثنين 26-2-2018 11:30 pm
البرج: القوس
الجنس: ذكر

كشف الحقيقة والرد على شجاع البغدادي في دحض فكرتي الالحاد والدين

مشاركة بواسطة إنساني »

تحية المحبة الإنسانية مجدداً وقد أطلقت أول من امس في قناتي على اليوتيوب أول فيديو مخصصاً لهذه المواضيع وغيرها بعد إذن الاستاذ شمس المحسن وهذا رابط القناة
https://www.youtube.com/channel/UCemOsA ... eEUABR60Ew
وعودة لإستكمال الموضوع فما هي حقيقة الكائنات الفضائية ؟
بالحقيقة لا يمكن الجزم بوجود كائنات فضائية مؤكدة ولكن أحتمل الإحتمال الأكبر بوجودها وأما ما قاله الدكتور كفاح سلوم عن الأنوناكي وعلاقتهم بالسومريون هو استنتاج قد تضربه أدلة أخرى ولعل قضية بناء قلعة بعلبك أو إهرامات مصر ومدى تعقيدها علمياً ينبئنا بأن هناك كائنات فضائية وصلت الى الأرض فعلاً وهي متطورة وقد بنت فعلاً هذه الهياكل والمعابد وعندنا رأي آخر بأن الإنسان كانت لديه قدرات روحية طاقية وكان ملمّاً بعلوم الطاقة فبنى تلك الأشياء التي يعجز العلم الحالي عن معرفة طريقة بنائها رغم ما توصل إليه العلم من معرفة وإذا قلنا بأن الأنانوناكي هم من قام فعلاً بذلك وهم تلك الكائنات الفضائية والذين ادخلوا عناصر جينية اخرى نتيجة لإختلاطهم بإنسان النياتردال نحتاج أيضاً لأدلة في ذلك رغم اني ميَّال لنظرية وجود كائنات فضائية ولكن ليست على طريقة الدكتور كفاح سلوم ورؤيته في ذلك .
أما موضوع تدخل الاله أو تواصله مع البشر فلقد أشرت بأن ذلك الاله لا يحتاج منا أن نعرفه عن طريق انبياء بل يمكن لكل واحد منا يمتلك عقل بأن يعرف هذا الاله عن طريق عقله فكل البشر تمتلك عقول ولكن ليست كل البشرية قد وصلها انبياء أو رسل وخاصة في عصرنا عصر الانترنت والتواصل فستكون مهمة الرسول سهلة وحجة على اكبر كمية من الناس في عصرنا .
فهذا الاله ليس كإله الأديان محتاج للناس أن تتواصل معه أو أن يتواصل هو معها بل هو لا يريد منا سوى الخير وأن نعود إلى نبينا الحقيقي الذي هو العقل لنأخذ منه تعاليم المحبة والأخلاق والإنسانية وذلك ليتمجد اسم وفعل الرب في عقولنا ومسلكنا ولكي نعود إليه وهو راضٍ عنا الى الوحدة مع هالته التي كلما توحدت مع اهل الخير كلما اتسع الكون من خلالها لأن الله يمثل حجم هذا الكون والذي اثبت العلم بأن الكون يتسع وهذا الاتساع هو ناتج عن انضمام تلك الأرواح الطيبة وتوحدها مع خالقها حيث تكون السعادة الحقيقية هناك .
وآخر بحثي الذي لم يفضل منه إلا القليل فيما يخص هذا الموضوع سأشرح بعضاً من معتقدي كنتيجة لهذه المعطيات وبعض الردود الاخيرة على الأخ شجاع البغدادي ...
 تنبيه مهم : عليك ان تقرأ الشروط عند تقديم اي طلب جديد والا سيتم حذف موضوعك •• اقرأ الشروط ••

صورة العضو الرمزية
إنساني
عضو
عضو
مشاركات: 37
اشترك في: الاثنين 26-2-2018 11:30 pm
البرج: القوس
الجنس: ذكر

كشف الحقيقة والرد على شجاع البغدادي في دحض فكرتي الالحاد والدين

مشاركة بواسطة إنساني »

آسف على هذا التأخير لظروف وأكمل بإختصار شديد ما بدأته .
الأخ شجاع البغدادي تحول إلى الكثير من المراحل مما يضرب مصداقيته ليس بسبب التحول بل لتسليطه الضوء على تحوله مما جعل قناته كتل للتناقضات فخلال سنة إنقلب إلى عدة تحولات فكان ملحد ثم ربوبي ثم عاد ملحد ثم ربوبي ومن ثم ربوبي لا إكتراثي وبعدها لا أدري لا إكتراثي ومن طبيعته يتأثر ببعض الشخصيات التي يهتم لرأيها وليس لديها أي حجج منطقية ككفاح سلوم المنتظر للأنانوناكي والذي يعتبرهم هم من خلق البشر رغم نفيه للربوبية وشتمه لها .
شجاع البغدادي يعيش صراع نفسي أكثر مما هو صراع فكري ويهمه أن يخسر نفسه ليكسب أمثال كفاح سلوم ووصل به الأمر لإنتقاد حامد عبد الصمد مع العلم حامد عبد الصمد لاأدري ولم ينشر فيديو واحد لفكره بل كان كل همه تسليط الضوء على سيئات الدين الاسلامي وتشريحه ضمن صندوق الاسلام ولم يقل للآخرين هذا فكري اللاأدري هو الصحيح وناقشوني على اساسه ثم يبدل بعد شهر .
إن شجاع البغدادي لا شك بأنه مثقف ولكن من دون هوية واضحة وهو يتجاوز أحياناً بالشتم على الرموز الدينية وهذه طريقة منفرة أيضاَ .
بالخلاصة بالنسبة لي أنا ربوبي وسأبقى ربوبي ولن أتحول أو أتبدل ولا أعتقد بأنه يوجد إنسان لا يعترف بوجود صانع أو منتج لهذا الكون حتى لو كان ملحداً فالملحد يعترف بوجود سبب علمي لنشوء الكون وقد يعبر عنه بالإنفجار أو التمدد الكوني وهذا يكفينا ليقول لنا ويعترف بطريقة غير مباشرة بوجود صانع أو منشئ للكون فليسميه ما يشاء إنفجار كوني جاء من ذرَّة أو غيرها أو إسمه الله أو أي إسم حتى وإن كان علمي فهو يعبِّر بطريقة غير مباشرة عن وجود ذلك الإله وسوف أكتب قريباً هنا عن هذا الموضوع وفي الختام السلام ...

أضف رد جديد
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة

العودة إلى ”الفرق والمذاهب والاديان“