** صحتكي سيدتي : "حليب الأم اكسير الصحّة العجيب " **
مرسل: الخميس 27-12-2012 10:30 am
حليب الأم إكسير الصحّة العجيب
يحمي من السرطان و الحساسية و أمراض الجهاز الهضمي
أكّدت عديد الدراسات ان الولادة الطبيعية تحفز نمو البكتيريا الطبيعية المفيدة للطفل و التي تمثل جزءًا كبيرًا من مناعته. في المقابل يتأخر ظهور هذه البكتيريا النافعة في أمعاء الأطفال المولودين بالعملية القيصرية حتى عمر ستة أشهر . ومن هنا تظهر أهمية الرضاعة الطبيعية في تحفيز نمو البكتيريا المفيدة و المسماة " بروبيوتك ".
و تنطوي هذه البكتيريا الطبيعية على فوائد عديدة على صحة الرضيع أهمها:
- تسهيل هضم " اللاكتوز " اذ تقوم بتحويل سكر الحليب الى حمض
" اللاكتيك ".
- الوقاية من السرطان : تعمل بعض أنواع بكتيريا " لاكتوباسيلاي " وبالتالي عدم تكوّن أورام محتملة داخل الأمعاء.
- خفض منستوى الكوليسترول : اظهرت دراسات أجريت على الانسان ان منتجات الحليب المخمرة و المعالجة ببعض البكتيريا الصديقة تساعد في خفض مستوى الكوليسترول الضار.
- الوقاية من الالتهابات : " البروبيوتيك " له عدّة تأثيرات مفيدة على وظائف جهاز المناعة . و أظهرت الأبحاث ان
" البروبيوتيك " يقلل من حدوث الالتهابات .و يساعد في الوقاية من الاسهال الحاد و تخفيض شدّة العدوى بالفيروسات و مدّتها عند الأطفال.
- تقليل فرصة عودة أمراض القولون التقرحية و كذلك خفض حدوث امراض الحساسية لدى الأطفال الرضع.
- علاج بعض الأعراض الناتجة عن القولون العصبي. و يشدّد خبراء على أهمية حصول الرضيع على فوائد بكتيريا
" البروبيوتيك " من خلال الرضاعة الطبيعية علمًا بأنه تمّت إضافة هذه المادة الى بعض أنواع الحليب المجفف لكنها لكنها تبقى دون الفائدة التي تقدمها الرضاعة الطبيعية.
يحمي من السرطان و الحساسية و أمراض الجهاز الهضمي
أكّدت عديد الدراسات ان الولادة الطبيعية تحفز نمو البكتيريا الطبيعية المفيدة للطفل و التي تمثل جزءًا كبيرًا من مناعته. في المقابل يتأخر ظهور هذه البكتيريا النافعة في أمعاء الأطفال المولودين بالعملية القيصرية حتى عمر ستة أشهر . ومن هنا تظهر أهمية الرضاعة الطبيعية في تحفيز نمو البكتيريا المفيدة و المسماة " بروبيوتك ".
و تنطوي هذه البكتيريا الطبيعية على فوائد عديدة على صحة الرضيع أهمها:
- تسهيل هضم " اللاكتوز " اذ تقوم بتحويل سكر الحليب الى حمض
" اللاكتيك ".
- الوقاية من السرطان : تعمل بعض أنواع بكتيريا " لاكتوباسيلاي " وبالتالي عدم تكوّن أورام محتملة داخل الأمعاء.
- خفض منستوى الكوليسترول : اظهرت دراسات أجريت على الانسان ان منتجات الحليب المخمرة و المعالجة ببعض البكتيريا الصديقة تساعد في خفض مستوى الكوليسترول الضار.
- الوقاية من الالتهابات : " البروبيوتيك " له عدّة تأثيرات مفيدة على وظائف جهاز المناعة . و أظهرت الأبحاث ان
" البروبيوتيك " يقلل من حدوث الالتهابات .و يساعد في الوقاية من الاسهال الحاد و تخفيض شدّة العدوى بالفيروسات و مدّتها عند الأطفال.
- تقليل فرصة عودة أمراض القولون التقرحية و كذلك خفض حدوث امراض الحساسية لدى الأطفال الرضع.
- علاج بعض الأعراض الناتجة عن القولون العصبي. و يشدّد خبراء على أهمية حصول الرضيع على فوائد بكتيريا
" البروبيوتيك " من خلال الرضاعة الطبيعية علمًا بأنه تمّت إضافة هذه المادة الى بعض أنواع الحليب المجفف لكنها لكنها تبقى دون الفائدة التي تقدمها الرضاعة الطبيعية.
