العلاج بالقران الكريم
مرسل: الخميس 26-3-2015 8:28 am
بسم الله الرحمن الرحيم .
العلاج بالقران الكريم
( القرآن الكريم علاج لجميع الأمراض الروحية والنفسية والعضوية ) قال تعالى ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ففي هذه الآية الكريمة كلمة ( شفـــــــاء ) لم يحدد فهو شفاء لجميع الأمراض الروحية والنفسية والعضوية فالقرآن طب للقلوب وعافيه للأبدان , وإذا أمعنا النظر في كلمة ( شفـــــــاء ) لم يقل دواء لأن الدواء قد يكون خاص ،ولكنه قال شفاء , والشفاء عام
إن التداوي بالقرآن أمر ثابت في الشريعة، لا يمكن إنكاره لأنه أصبح معلوماً من الدين بالضرورة، ولا يحدث إلا بإذن الله تبارك وتعالى، فمن أنكر معلوماً من القرآن فقد خرج من ملة الإسلام والعياذ بالله.
قال الله تعالى ( قل هو للذين امنوا هدى وشفاء )
والقرآن أعظم دواء. قال الرسول صل الله عليه واله( خير الدواء القرآن ) . وقد ساق رسول الله صلى الله عليه واله البشرى لمن تمسك بهذا القرآن وعمل بمقتضاه بأنه لن يهلك ولن يضل ابداً. فقد قال عليه الصلاة والسلام واله ( أبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله، وطرفه الآخر بأيديكم فتمسكوا به، ولن تهلكوا، ولن تضلوا بعده ابدا)
فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه والحماية منه، لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله، ومن لم يكفه فلا كفاه الله
التأثير المذهل لسماع القرآن
إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:
- زيادة في مناعة الجسم.
- زيادة في القدرة على الإبداع.
- زيادة القدرة على التركيز.
- علاج أمراض مزمنة ومستعصية.
- تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.
- الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.
- علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.
- القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.
- سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق.
- تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.
- علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.
- تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام.
- وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.
- تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.
إن سماع القرآن لن يكلفك سوى أن يكون لديك أي وسيلة للاستماع مثل كمبيوتر محمول، أو مسجلة كاسيت، أو فلاش صغير مع سماعات أذن، أو تلفزيون أو راديو، حيث تقوم بالاستماع فقط لأي شيء تصادفه من آيات القرآن.
إن صوت القرآن هو عبارة عن أمواج صوتية لها تردد محدد، وطول موجة محدد، وهذه الأمواج تنشر حقولاً اهتزازية تؤثر على خلايا الدماغ وتحقق إعادة التوازن لها، مما يمنحها مناعة كبيرة في مقاومة الأمراض بما فيها السرطان، إذ أن السرطان ما هو إلا خلل في عمل الخلايا، والتأثير بسماع القرآن على هذه الخلايا يعيد برمجتها من جديد، وكأننا أمام كمبيوتر مليء بالفيروسات ثم قمنا بعملية 'فرمتة' وإدخال برامج جديدة فيصبح أداؤه عاليا، هذا يتعلق ببرامجنا بنا نحن البشر فكيف بالبرامج التي يحملها كلام خالق البشر سبحانه وتعالى؟
ما هو العلاج؟
إن أفضل علاج لجميع الأمراض هو القرآن، وهذا الكلام نتج عن تجربة طويلة، ولكن يمكنني أن أستشهد بكثير من الحالات التي شُفيت بسبب العلاج بالقرآن بعد أن استعصت على الطب. لأن الشيء الذي تؤثر به تلاوة القرآن والاستماع إلى الآيات الكريمة هو أنها تعيد التوازن إلى الخلايا، وتزيد من قدرتها على القيام بعملها الأساسي بشكل ممتاز.
ففي داخل كل خلية نظام اهتزازي أودعه الله لتقوم بعملها، فالخلايا لا تفقه لغة الكلام ولكنها تتعامل بالذبذبات والاهتزازات تماماً مثل جهاز الهاتف الجوال الذي يستقبل الموجات الكهرطيسية ويتعامل معها، ثم يقوم بإرسال موجات أخرى، وهكذا الخلايا في داخل كل خلية جهاز جوال شديد التعقيد، وتصور أخي الحبيب آلاف الملايين من خلايا دماغك تهتز معاً بتناسق لا يمكن لبشر أن يفهمه أو يدركه أو يقلده، ولو اختلت خلية واحدة فقط سيؤدي ذلك إلى خلل في الجسم كله! كل ذلك أعطاه الله لك لتحمده سبحانه وتعالى، فهل نحن نقدر هذه النعمة العظيمة؟
وتجد عدة حالات تم شفائها من خلال القران في عالم النت قد وضعناها او وضعوها اصحابها تجدونها في موقعنا او المواقع الاخرى وهذا من فضل الله علينا وعلى والدينا ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
**************************************************
العلاج بالقران الكريم
( القرآن الكريم علاج لجميع الأمراض الروحية والنفسية والعضوية ) قال تعالى ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) ففي هذه الآية الكريمة كلمة ( شفـــــــاء ) لم يحدد فهو شفاء لجميع الأمراض الروحية والنفسية والعضوية فالقرآن طب للقلوب وعافيه للأبدان , وإذا أمعنا النظر في كلمة ( شفـــــــاء ) لم يقل دواء لأن الدواء قد يكون خاص ،ولكنه قال شفاء , والشفاء عام
إن التداوي بالقرآن أمر ثابت في الشريعة، لا يمكن إنكاره لأنه أصبح معلوماً من الدين بالضرورة، ولا يحدث إلا بإذن الله تبارك وتعالى، فمن أنكر معلوماً من القرآن فقد خرج من ملة الإسلام والعياذ بالله.
قال الله تعالى ( قل هو للذين امنوا هدى وشفاء )
والقرآن أعظم دواء. قال الرسول صل الله عليه واله( خير الدواء القرآن ) . وقد ساق رسول الله صلى الله عليه واله البشرى لمن تمسك بهذا القرآن وعمل بمقتضاه بأنه لن يهلك ولن يضل ابداً. فقد قال عليه الصلاة والسلام واله ( أبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله، وطرفه الآخر بأيديكم فتمسكوا به، ولن تهلكوا، ولن تضلوا بعده ابدا)
فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه والحماية منه، لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله، ومن لم يكفه فلا كفاه الله
التأثير المذهل لسماع القرآن
إن السماع المتكرر للآيات يعطي الفوائد التالية والمؤكدة:
- زيادة في مناعة الجسم.
- زيادة في القدرة على الإبداع.
- زيادة القدرة على التركيز.
- علاج أمراض مزمنة ومستعصية.
- تغيير ملموس في السلوك والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب ثقتهم.
- الهدوء النفسي وعلاج التوتر العصبي.
- علاج الانفعالات والغضب وسرعة التهور.
- القدرة على اتخاذ القرارات السليمة.
- سوف تنسى أي شيء له علاقة بالخوف أو التردد أو القلق.
- تطوير الشخصية والحصول على شخصية أقوى.
- علاج لكثير من الأمراض العادية مثل التحسس والرشح والزكام والصداع.
- تحسن القدرة على النطق وسرعة الكلام.
- وقاية من أمراض خبيثة كالسرطان وغيره.
- تغير في العادات السيئة مثل الإفراط في الطعام وترك الدخان.
إن سماع القرآن لن يكلفك سوى أن يكون لديك أي وسيلة للاستماع مثل كمبيوتر محمول، أو مسجلة كاسيت، أو فلاش صغير مع سماعات أذن، أو تلفزيون أو راديو، حيث تقوم بالاستماع فقط لأي شيء تصادفه من آيات القرآن.
إن صوت القرآن هو عبارة عن أمواج صوتية لها تردد محدد، وطول موجة محدد، وهذه الأمواج تنشر حقولاً اهتزازية تؤثر على خلايا الدماغ وتحقق إعادة التوازن لها، مما يمنحها مناعة كبيرة في مقاومة الأمراض بما فيها السرطان، إذ أن السرطان ما هو إلا خلل في عمل الخلايا، والتأثير بسماع القرآن على هذه الخلايا يعيد برمجتها من جديد، وكأننا أمام كمبيوتر مليء بالفيروسات ثم قمنا بعملية 'فرمتة' وإدخال برامج جديدة فيصبح أداؤه عاليا، هذا يتعلق ببرامجنا بنا نحن البشر فكيف بالبرامج التي يحملها كلام خالق البشر سبحانه وتعالى؟
ما هو العلاج؟
إن أفضل علاج لجميع الأمراض هو القرآن، وهذا الكلام نتج عن تجربة طويلة، ولكن يمكنني أن أستشهد بكثير من الحالات التي شُفيت بسبب العلاج بالقرآن بعد أن استعصت على الطب. لأن الشيء الذي تؤثر به تلاوة القرآن والاستماع إلى الآيات الكريمة هو أنها تعيد التوازن إلى الخلايا، وتزيد من قدرتها على القيام بعملها الأساسي بشكل ممتاز.
ففي داخل كل خلية نظام اهتزازي أودعه الله لتقوم بعملها، فالخلايا لا تفقه لغة الكلام ولكنها تتعامل بالذبذبات والاهتزازات تماماً مثل جهاز الهاتف الجوال الذي يستقبل الموجات الكهرطيسية ويتعامل معها، ثم يقوم بإرسال موجات أخرى، وهكذا الخلايا في داخل كل خلية جهاز جوال شديد التعقيد، وتصور أخي الحبيب آلاف الملايين من خلايا دماغك تهتز معاً بتناسق لا يمكن لبشر أن يفهمه أو يدركه أو يقلده، ولو اختلت خلية واحدة فقط سيؤدي ذلك إلى خلل في الجسم كله! كل ذلك أعطاه الله لك لتحمده سبحانه وتعالى، فهل نحن نقدر هذه النعمة العظيمة؟
وتجد عدة حالات تم شفائها من خلال القران في عالم النت قد وضعناها او وضعوها اصحابها تجدونها في موقعنا او المواقع الاخرى وهذا من فضل الله علينا وعلى والدينا ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
**************************************************