صديقي المحسن قال لي يوما التالي:
نور جاء ونور لاح ونور طل
قبس تبدى ظاهرا منتشرا لائحا بارقا مستبشرا
كل شيطان هو الان ساجد لعظمة الله قصد ام لم يقصد علم ام جهل
ادرك المعنى ام فسق وطاش وضل
لا توجد جهة الا والى الله هي مؤدية
ظاهرها نار وباطنها نور او باطنها نار وظاهرها نور
هل بالامكان الخروج عن هذا السلطان ان هذا لشئ عجاب
المهدي والموعود لم يغب والمصلح متجدد اوانه وهذا ديوانه ومضرب فرسه وصيوانه
البدار البدار لتلك الديار فليس فيها غير ديار
والا لا مهدي ولا عيسوي ولا مصلح سينفعنا
ان لم نختار السبيل ونعرف الدليل
فسلام على مهدي الزمان المتجلي في كل اوان ومكان
فيا ايها الانسان يابن ذلك النور اتجه لديارك
يا ابناء الله
ان نداء ابيكم لم ينقطع فلما انتم غافلون
انتهي
كم احب نور هذا الرجل
صديقي المحسن قال لي يوما
صديقي المحسن قال لي يوما
تبارك النور القدوس الذي انبثقت به الحياة
-
- المواضيع المُتشابهه
- ردود
- مشاهدات
- آخر مشاركة
-
- 4 ردود
- 3994 مشاهدات
-
آخر مشاركة بواسطة اية
-
- 0 ردود
- 6434 مشاهدات
-
آخر مشاركة بواسطة ابو شمس المحسن