تراجع عطارد الى٢٠فبراير

[الباحث عن الحكمة]

تراجع عطارد الى 20 فبراير ويستمر التاثير ل25 فبراير
عطارد محكوم بعنصر الهواء والأرض ، لذا فإن رجوعه في أحد عناصره الحاكمة قد يكثف التجربة.
قد نشعر بالضباب العقلي أو الارتباك أو الافتقار إلى الوضوح اللازم لاتخاذ القرارات.
يرتبط التراجع بانهيار الاتصالات والتكنولوجيا والقلق العصبي وتأخير السفر وفقدان الاشياءولا يختلف تراجع عطارد في كانون الثاني (يناير) 2021 كثيرًا ، ولكنه يتماشى مع الكويكب داموكليس ، فقد يضيف المزيد من الضغط والشعور بالضعف.
#عندما يتراجع عطارد خاصةً في علامة جوية ، علينا أن نعمل بجد أكبر قليلاً لترويض عقلنا من التشتت ، والتأكد من أننا لا ندور في حلقة مفرطة من التفكير ،
في حين أن تراجع عطارد في علامات الهواء يمكن أن يحجب طاقتنا العقلية ، فإنه لا يثير الأفكار بدون سبب.
إذا وجدت نفسك تفكر في شيء ما ، فقد يكون ذلك علامة على أنك بحاجة إلى الانتباه.
من ناحية ، لا تريد تجاهل أي أفكار ومشاعر مزعجة ، ولكن من ناحية أخرى ، لا تريد أيضًا أن تتعثر في اجترار الأشياء وتكرارها مرارًا وتكرارًا.
ستكون مهمتنا هي التعرف على أي محادثة عقلية ، ومراقبة ما يجب النظر إليه ، ومعرفة كيفية إطلاق سراح الباقي وتركه.
هذا بالتأكيد ليس تحديًا سهلاً ، لكن كل واحد منا لديه القدرة على إيجاد نقطة التوازن الخاصة بنا بين فكرة إيجاد السكون وراحة البال ، ولكن ليس تجاهل أفكارنا أيضًا.
يمكننا أيضًا التفكير في التراجع كفرصة لصقل حدسنا وتعلم كيفية استخلاص ما هو الخوف وانعدام الأمن ، وما هو حدسنا.
نظرًا لأن عطارد يتحرك إلى الوراء عبر برج الدلو من نهاية يناير إلى 20 فبراير ، فقد نلاحظ إبراز علاقاتنا.
لدى تراجع عطارد طريقة لإثارة العلاقات القديمة وإعادة القضايا التي لم يتم حلها إلى السطح. يمكن أن يفتح الباب أيضًا لإحياء الرومانسية الماضية.
إذا كنت تشعر بعدم اليقين أو عدم اليقين بشأن العلاقة ، فإن هذا التراجع قد يلطخ المياه. عليك أحيانًا أن تترك الغبار يستقر قبل أن تتمكن من الرؤية بوضوح.
#سيأتي الدعم الكوني وبعض الوضوح عندما يصطف عطارد مع الشمس في 8 فبراير. وهذا ما يُعرف بالاقتران السفلي وهو جزء مهم من دورة عطارد إلى الوراء.
قديما،عند تراجع عطارد ، فقد حان الوقت لكشف الأفكار والمشاعر التي دفنت في عقلنا الباطن.
يرجع سبب التركيز القوي على الحب والعلاقات في ظل تراجع عطارد إلى موقع الزهرة سيكون كوكب الزهرة نشطًا جدًا في هذا الوقت ، وكذلك كوكب أورانوس.
أورانوس هو كوكب المفاجأة ، وكلما كانت طاقته موجودة ، يمكن أن تفاجئنا الأشياء.
قد يتم الكشف عن بعض المعلومات الجديدة التي تتطلب مستوى معينًا من التغيير أو عدم الاستقرار. قد يبدو هذا مقلقًا في البداية ، ولكنه قد يرشدنا أيضًا إلى الاستيقاظ في فهم أعمق لمن نختار أن نحيط أنفسنا به ونوع الشراكات التي ننجذب إليها.
الحياة صعبة ، وهذا هو سبب انجذابنا نحن البشر نحو الأسرة والمجتمع والشراكة مع الآخرين. يمكننا تحقيق الكثير بمفردنا ، ولكن يمكننا تحقيق الكثير عندما نتعاون مع الآخرين ونتلقى الدعم منهم أيضًا.
هذا أول تراجع عطارد لعام 2021 سيسلط الضوء على أقرب علاقاتنا. قد يثير أشياء من ماضينا ، ويعيد إشعال جروح القلب التي نحتاج إلى تنظيفها ، . لكنه يوفر أيضًا فهماً أعمق ووضوحًا جديدًا وإيقاظًا لكيفية إحداث تغيير إيجابي.
كملاحظة جانبية ، انتبه إلى الموضوعات التي تظهر خلال تراجع عطارد هذه حول الحب ومسائل القلب. قم بتدوينها وكتابتها ، لأنها ستكون في متناول اليد لأننا نختبر تراجع الزهرة في ديسمبر 2021.
#غير مبرىء ذمة من ينقلة دون ذكر المصدر منتدى الحكمة

[اية]

شكرا أخ مصطفى على مدنا تفصيلا عن تراجع تحركات للكوكبة في كل مرة ...فبارك النور القدوس بجهودك و علمك أمين ...

اثراء مما طالعته ايضا نقطة مهمة بالتنجيم الحديث ::{ عندما بتراجع كوكب عطارد يترقب أي مولود رجوع شخص غاءب أو التقاءء بصديق قديم لم نلتقي به منذ مدة أو حبيب(ة) انفصلت عليه يعود إلخ ...}...

الحب و النور و السلام

[sarah]

شكررااا لك مصطفى موضوع قيم جدااا احتاج الى قرائته مرارا وتكرارا وشكرااا لك ايه